أجمل ما ورد عن الصبر
من ظن أنَّ طريق الإيمان دون الصبر والمصابرة هي طريقٌ مفروشة بالأزهار والرياحين، فقد جهل طبيعة الإيمان بالرسالات فالجنة غالية ولها ثمن
إقتباسات إسلامية تحمل لنا عبقاً من عقول الصالحين، حيث تعطينا إشارة قد تساعدنا على المضيّ في الطريق وتجاوز العوائق والصعوبات.
من ظن أنَّ طريق الإيمان دون الصبر والمصابرة هي طريقٌ مفروشة بالأزهار والرياحين، فقد جهل طبيعة الإيمان بالرسالات فالجنة غالية ولها ثمن
أمر الله في كتابه الكريم بالصبر الجميل وهو الذي لا شكوى فيه ولا معه، والصفح الجميل وهو الذي لا عتاب فيه، والهجر الجميل وهو الذي لا أذى فيه.
بين الرسول أنَّ الورع من الله تعالى ينظف القلب من نجاسته كما يطهر الماء دنس الثوب ونجاسته فكان الورع من سمات الصحابة الكرام رضي الله عنهم
من ورع عمر ما روته زوجته: لم أر من الناس أحداً كان أشد خوفاً من ربه من عمر، كان إذا دخل البيت ألقى نفسه في مسجده فلا يزال يبكي ويدعو
لم يكتف السلف بقراءة القرآن لكنهم كانوا يحرصون على تدبر كل كلمة في القرآن الكريم وتطبيق ما ورد فيها وتمثل كل كلمة ليكون الشخص مسلماً بحق
حث الإسلام على حفظ وتدبر القرآن الكريم والتمعن في كلماته لما فيها من معانٍ عظيمة وأحكام هامة وأثر في القلب فيزهر
فضل قيام الليل أنَّ المؤمنون يتوجهون إلى بارئهم، نفوسهم قائمة بين يدي خالقها، عاكفة على مناجاة بارئها، تتنسم النفحات، وتقتبس من تلك الأنوار
قيام الليل هو دأب الصالحين، وتجارة المؤمنين، وعمل الفائزين، ففي الليل يخلو المؤمنون بربهم، ويتوجهون إلى بارئهم فنفوسهم بين يدي خالقها
من أقوال السلف عن قيام الليل ما ورد عن ثابت البناني: "كابدت الصلاة عشرين سنة وتنعمت بها عشرين سنة" فقد حضوا على قيام الليل لما فيه من ثواب
قيام الليل هو قضاء معظم الليل في عبادة الله من خلال أداء الصلاة وتلاوة القرآن الكريم وذكر الله تعالى ويُثاب فاعله لابتغائه رضا الله تعالى