ما هو الفرق بين الحديث والأثر والخبر؟
بين الحديث والأثر على قول بعض العلماء عموم وخصوص فكل حديث أثر لا العكس وأمَّا الخبر فيأتي عاماً على تعريف للعلماء، ومرادفاً للحديث في آخر.
الحديث النبوي الشريف هو النور الذي أهداه لنا الله تعالى على لسان نبيّنا محمّد صلّى الله عليه وسلّم لنحمل من الحديث النبوي الشريف مشكاة خير تعيننا في الطريق.
بين الحديث والأثر على قول بعض العلماء عموم وخصوص فكل حديث أثر لا العكس وأمَّا الخبر فيأتي عاماً على تعريف للعلماء، ومرادفاً للحديث في آخر.
الرواية والدراية في علم الحديث، الدراية توصل إلى معرفة المقبول من المردود بشكل عام . بينما علم الحديث رواية يبحث في ها الحديث بحثاً جزئياً
الحديث الموقوف هو كل حديث أُضيف إلى صحابي من صحابة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلقية أو صفة خُلقية
الحديث المنقطع حديث ضعيف؛ لأنَّه من المحتمل أن يكون الساقط ثقة ثبتاً، ويحتمل أن يكون ضعيفاً، أو أن يكون مجهولاً، ويحتمل أن يكون راوياً يهم
الحديث المقطوع هو ما أضيف إلى التابعي أو من هو دونه قولاً أو فعلاً أو تقريراً أو صفة خلقية أو صفة خلقية. ويكون حكمه حسب الأسانيد
الحديث المعنعن هو الحديث الذي رواه التلميذ عن شيخه بالعنعنة، أو رواه الراوي بالعنعنة لا بالتصريح بالتحديث ,يدخل في هذا النوع المؤنأن
الحديث المشهور هو ما رواه ثلاثة فأكثر في كل طبقات السند، ولو رواه اثنان لا يدخل في تعريف الحديث المشهور، بل يكون الحديث عزيزاً"
الحديث المسلسل هو الذي نقله كل راو عمن فوقه بصيغة معينة، أي أنَّ الرواة اتفقوا من أولهم إلى آخرهم على وصف معين، أو حال معين، أو صيغة معينة
الحديث المرفوع: (هو كل ما أُضيف أو أُسند إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلقية أو صفة خُلقية.....)
الحديث المرسل هو ما قام التابعي الكبير أو الصغير بإضافته إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومن أنواعه مرسل الصحابي