لمحة عن الضبط في الحديث وفروع اختلاله
مدار قبول الحديث عند المحدثين يقوم على أمرين وهما: عدالة الراوي وضبطه فإن اجتمعت هاتان الصفتان به قبلت روايته ما لم يكن به ما يخل بعدالته أو ضبطه
مدار قبول الحديث عند المحدثين يقوم على أمرين وهما: عدالة الراوي وضبطه فإن اجتمعت هاتان الصفتان به قبلت روايته ما لم يكن به ما يخل بعدالته أو ضبطه
أجمع جماهير أئمة الحديث والفقه على أنه يشترط في قبول الرواية والاحتجاج بها أن يكون الراوي شاملاً لكافة شروط العدالة ضابطاً متيقظاً لما يروي.
صنَّف العلماء رواة الحديث كلهم بحسب كثرة مروياتهم وعنايتهم بالحديث وفنونه إلى درجات علمية، خصوا كل واحدة منها بلقب يميزها
عني العلماء بمعرفة الموالي من الرواة حتى لا يختلط من ينسب إلى القبيلة بالولاء مع من ينسب إليها من صلبها، وليتميز عن سميه المنسوب إليها صليبة
بين الحديث والأثر على قول بعض العلماء عموم وخصوص فكل حديث أثر لا العكس وأمَّا الخبر فيأتي عاماً على تعريف للعلماء، ومرادفاً للحديث في آخر.
الرواية والدراية في علم الحديث، الدراية توصل إلى معرفة المقبول من المردود بشكل عام . بينما علم الحديث رواية يبحث في ها الحديث بحثاً جزئياً
الحديث الموقوف هو كل حديث أُضيف إلى صحابي من صحابة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم، من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خَلقية أو صفة خُلقية
الحديث المنقطع حديث ضعيف؛ لأنَّه من المحتمل أن يكون الساقط ثقة ثبتاً، ويحتمل أن يكون ضعيفاً، أو أن يكون مجهولاً، ويحتمل أن يكون راوياً يهم
الحديث المقطوع هو ما أضيف إلى التابعي أو من هو دونه قولاً أو فعلاً أو تقريراً أو صفة خلقية أو صفة خلقية. ويكون حكمه حسب الأسانيد
الحديث المعنعن هو الحديث الذي رواه التلميذ عن شيخه بالعنعنة، أو رواه الراوي بالعنعنة لا بالتصريح بالتحديث ,يدخل في هذا النوع المؤنأن