You are currently viewing مراجعة رواية ما وراء الدخان

مراجعة رواية ما وراء الدخان

مشاركة المقالة
Advertisements

رواية ما وراء الدخان للكاتب محمد مرتضى

Advertisements

من هو محمد مرتضى؟

من محافظةسوهاج(مصر)، “فني سلامة وصحة مهنية”.
وكاتب روائي مبتدأ، وعضو بنادى الادب بقصر ثقافة سوهاج، هذا العام ولله الحمد قد تحقق حلمي بصدور رواية “ما وراء الدخان” عن دار المصريه السودانيه الاماراتيه للنشر والتوزيع.وهي روايتى الاولى بعد محاولات عديده من النشر الالكتروني،
أفخر بانتمائي لمدرسة الرواية الاجتماعية، وذلك لأنني أفضل تسليط الضوء على المشاكل الموجودة في المجتمع المصري والعربي فى كتاباتي ومؤمن جدا أن الواقع هو أكبر ملهم، ولا اكتفي بذكر المشكلة فقط بل أحاول جاهدا أن أضع حلولا من وجهة نظري المتواضعة، رواية ما وراء الدخان هي أنطلاق لسلسلة أعمال أطمح في نشرها وأحمد الله على ردود الافعال التى تصلنى من الساده القراء الذين نلت شرف قرائتهم ومناقشتهم، وأيضاً أكتب في مجال الشعر العامى ولكن أفضل نشره في صورة يوميات على صفحات التواصل الاجتماعي
أما عن الرواية المطروحة حالياً فهى موجهه لليافعين، فهى تناقش بعض المشكلات التي تواجههم في تلك المرحله العمرية، وأيضاً تصورات لحلولها، فلا تعجب أن حدثت نفسك عن حلم الابتدائية القديم، ونظرة لحالك أثناء القراءة، لم أكذب عليك أبداً إذ قلت لك “هنا أنت، أحلامك وما لم تستطع عليه صبرا” ذلك لأن الجميع مروا من هنا..

اقتباسات من رواية ما وراء الدخان

  • “كذلك نحن البشر يا صديقي يمنعنا كبريائنا من الكثير من الأشياء التي باستطاعتها أن تنجينا من الظلام نلوم الشيطان أنه لم يسجد لآدم ونحن جميعًا بداخلنا هذا الشيطان الذي يكره الاعتذار، يكره الخضوع يضيع كل أهدافه لسهولة تحقيقها ينتهك كل شيء ولا يشعر أن الحياة تنتهكه”.
  • “عندما يجتمع الحق ومن يدافع عنه دون تحيز أو تعنت يصبح من السهل أن تعيده إلى أهله كطفل تاه في الشارع المجاور لبيته دون أن تشعر أمه بغيابه”
  • “حسناً، أنا صامت جداً باعتبارى محبً للشيء، بدأت قصتى وانا اعاني من الوحده، كنت ارتكب الذنوب نهار ثم اجلد ذاتي قبل النوم، كانت هي بمثابة النفس الطيبه في رحلتي، منذ التقينا تحدث لي أشياء غريبه، أشياء كنت اهرب من فعلها، كنت أهرب من حضور الدروس، الصلاه، التدريبات، الاجتماعات الثقافيه، كنت أخاف من كل شيء حتى نفسي كنت لا أتمنها على، حتى وجدتها”
  • هذه الرواية ما كان لها أن تري النور إلا بعد إصرار ودعم كبير من عائلتى وأصدقائي الذين هم جزء منى، ولهم الفضل بعد الله سبحانه وتعالى، حيث كتبت في اربع عشر شهر، وكلما أتممت فصل أرسلته إليهم لمراجعته وإبداء ارائهم، حتى تمكنت الروايه من كسب مركز متقدم بين أعمال دار المصريه السودانيه الاماراتيه للنشر والتوزيع في مجموعة إصداراتها الاولي، وبحمد الله تسير القافلة نحو هدفها المنشود بسلام، ولأن الأنسان يهدى لمن يحب أغلى ما يملك فقد قررت أن تكون أرباح العمل كامله في حساب مستشفي سرطان الاطفال57357
  • وأتمنى أن أستمر في السعي وتقديم أعمال أقوى من ذلك وأن أتعلم ثم أتعلم ثم أتعلم
Advertisements

مشاركة المقالة